220 Visibilité

رابعة

Membre
  • رابعة
    يظل هو أسطورة هذا الدين .
    يظل هو النموذج المثالى لما يفعله الاسلام من تحويل المرء من الثرى الى الثريا.
    يظل هو حُجة الله على كل حكام الأرض
    تظل سيرته دائما أبدا تطرب السامعين .
    يظل هو الوحيد الذى يخافه الشيطان فإذا سلك طريقا .. سلك الشيطان طريقا آخر
    يظل اسمه مرادفاً للعزة
    ......
    يظل عمر بن الخطاب هو فاروق الأمة
    وهو الباب الذى كان يحمى الأمة من الفتن بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبه الصديق ابو بكررضي الله عنه ... فلما استشهد انكسر الباب فانطلقت الفتن تغزو الأمة
    هل استوعبت هذا الامر ؟؟!!
    رجل واحد يمنع الفتن عن أمة الاسلام ... فماذا كان شكله و صفاته وشخصيته ؟؟!!
    رجل يعنى الأمان للأمة بأكملها .
    وكلما دب اليأس أو الاحباط بأحدنا تذكر موقفاً لعمر فتعلو همته و يشعر بالعزة .
    وتظل كلمته الشهيرة (( لقد أعزنا الله بهذا الدين ومهما ابتغينا العزة فى غيره أذلنا الله )) هى المنهج والنبراس لكل المسلمين عبر التاريخ
    وأجمل ما قيل فى عمر هو ما قالته أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها عندما قالت عنه بعد استشهاده :
    (( زينوا مجالسكم بالصلاة على النبي صلى اللَّه عليه وسلم ، وبذكر عمر بن الخطاب ))
    ...
    ‫#‏غدا_نلقى_الأحبة‬
    • 27 juillet 2016 12:31 Par رابعة
    • aucun commentaire